تصريحات نائب وزير الدفاع قائد أركان الجيش الوطني الشعبي، السيد أحمد قايد صالح، تربك الموالين للوزير الأول السابق عبد المجيد تبون، الذين ما فتئوا يكررون في المجالس العامة والخاصة، أن هذا الأخير هو مرشح الجيش.
وفي كلمة ألقاها بالناحية العسكرية الثانية، قال قايد صالح أنه يجب محاربة الدعايات التي تروج لها العصابة، والتي تهدف إلى التشويش على الاستحقاق الوطني المقبل.
وأكد قايد صالح أن الشعب هو من يزكي الرئيس القادم من خلال الصندوق، وأن المؤسسة العسكرية لا تدعم أي أحد من المترشحين، وتعهد بذلك أمام الله والوطن والتاريخ.
وقد أسدى قائد الأركان تعليمات إلى قادة النواحي والقوات ومختلف الأجهزة الأمنية، للشروع فورا في اتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين العملية الانتخابية، عبر كامل التراب الوطني.
من جهة أخرىن أشار قايد صالح إلى أهمية الإعلام ومدى تأثيره على الرأي العام الوطني، ودعا خلال كلمته، أحرار القطاع إلى تفعيل الضمير الحي، والمساهمة في انتصار الجزائر على أعدائها، والتحلي بالموضوعية، والجهر بالحق دون خوف، جاعلين مصلحة الجزائر العليا فوق كل اعتبار.
ج.ب

التعليقات
(لا موضوع)
سكت الباقون وتربصوا وراحوا يبثون السموم في الخفاء والضلام مثل من يمثلهم اليوم والحديث قياس .كلمة الحق اقولها ولن اخشا ايا كان الا الخالق.خبا في لميمة الجزائر.التب بيكينا لحالها من 22الي ان زف خبر الانتخابات.والحمد لله على وجود مجاهد فحل مثل الڨايد.
هه.وهاهم اليوم مثل من يمثلهم اكتفوا بالامس.بالترصد والمراقبة والصمت واللبتعاد.ولما هيئت الضروف لتقرير امن الجزائر وفرحتها وبمحرظ عودة من يمثلهم.بدء العب البذر الذي كانوا يلعبونه اثناء نظام العصابة.للن من كان في نظام سابقا وطبل معه.ولجأ واختمى بالعدو الفرنسي.واقيل بعدها قد غاد
وبعد صمتهم الطويل وخوفهم مت المنجل عاد طمعهم وجشعهم وحتى لايحاسبون بعد الرئيس.ويستمر مسلسل.تعمير الشكارة على حساب الموطن. لقد عاد ممثلهم
اساليب بيروقراطية في اول مرحلة من عرس الحزائر .وهم لا يهتمون لعرس الحزائر وانما اعلم جيدا مايتمنونه.حتى لا تفصل رقابهم عن اجسادهم
وبمجرد جرعة طمع لمن طبل بالامس للعصابة.بؤ يطبلون له.ويستخدمون كل مااتيح لهم من بيرقوراطية لمنع غيره وهو لا مشكل.ومنهنا هم اراهم كمن يدعوا لمقاطعة اللنتخابات بدل من المساهمة في غرسها وقطع الطريق على الزواف.فعم كما قلت اخطر من زواف.وعلى السلطات المحبة لهذا الوطن التفطن لهذا الاحراء القذر.والا.كل ماكان من 22فيفري يذهب سدا.فلابد من اعادة النظر من السلطة في تصرفات هؤلاء.والضرب بيد من حديد.وعلى رأسهم خامي امي الجزائر.بقيادة السيد احمد الڨايد صالح.تحيا ابجزائر.وتحيا الڨايد.وتحيا اللستاذ علي بن فليس
إضافة تعليق جديد